يعود ادخال نظام الرى بالقنوات التى تجرى تحت الارض لعصر الاحتلال الفارسى لمصر قبل الميلاد و قد طوره وحافظ عليه الرومان من بعدهم بغرض الزراعة والشرب
تم اكتشاف قنوات الماء تحت الارض عام 1905عندما قام بعض القرويين من الخارجة بتطهير تلك القنوات واعادة استخدامها.كانت لا تزال تلك القنوات تفيض بمعدل 30 الى 35 جالون فى الدقيقة من الماء انذاك.
بلغت ابعاد تلك الانفاق 1.5 متر ارتفاع و 0.75 متر عرض و قطعت فى الحجر الرملى الصلب بعمق 40 مترا. وهى لا تزال على حالها, و تشق طريقه الى الشمال من المدينة الى مصدر المياه. وهى
افضل مثال على هذه القنوات فى واحةالخارجة. و على طول الطريق, كل بضعة امتار.
منور او فتحة للوصول الى مجرى القناة لذلك سميت المناور او المنافيس. وكان ذلك
ضروريا لأنها كانت كانت دائما تملؤها الرمال التى يتعين ازالتها للحفاظ على جريان الماء.
هذا النظام يبلغ طوله 14.3 كم .و متكونا من خمسة انفاق رئيسية تجرى
جنبا الى جنب بالتوازى . اطول هذه القنوات يمتد من
الغرب لحوالى 4.6 كم .و النفق الشمالى يبلغ طوله 2.9 كم و عمقه 53.5 متر. وقد كان له
150 فتحة تهوية على مسافات تقدر بنحو 19 الى 20 مترا. انه ينحدر نحو متر واحد لكل 2,5 متر فى الطول. البناة قاموا بحفر 4875 متر مربع من الارض وخفر من 600 الى 700 فتحة تهوية وازالة 20000 متر من الصخور الصلبة.
وتوجد فى منطقة اللبخة بعض من هذه القنوات مازال يعمل حتى بعد ان ترك الاهالى هذه الانفاق بعد ان قام عبد الناصر بحفر الابار التى تعمل بالكهرباء فى عام 1967 ..فقد قام عم سيد طليب بتطهير بعض هذه القنوات لرى مزرعته ورغم بلوغه السبعين من العمر ما زال يحاول اعادة تشغيل وتطهير تلك القنوات
تم اكتشاف قنوات الماء تحت الارض عام 1905عندما قام بعض القرويين من الخارجة بتطهير تلك القنوات واعادة استخدامها.كانت لا تزال تلك القنوات تفيض بمعدل 30 الى 35 جالون فى الدقيقة من الماء انذاك.
بلغت ابعاد تلك الانفاق 1.5 متر ارتفاع و 0.75 متر عرض و قطعت فى الحجر الرملى الصلب بعمق 40 مترا. وهى لا تزال على حالها, و تشق طريقه الى الشمال من المدينة الى مصدر المياه. وهى
افضل مثال على هذه القنوات فى واحةالخارجة. و على طول الطريق, كل بضعة امتار.
منور او فتحة للوصول الى مجرى القناة لذلك سميت المناور او المنافيس. وكان ذلك
ضروريا لأنها كانت كانت دائما تملؤها الرمال التى يتعين ازالتها للحفاظ على جريان الماء.
هذا النظام يبلغ طوله 14.3 كم .و متكونا من خمسة انفاق رئيسية تجرى
جنبا الى جنب بالتوازى . اطول هذه القنوات يمتد من
الغرب لحوالى 4.6 كم .و النفق الشمالى يبلغ طوله 2.9 كم و عمقه 53.5 متر. وقد كان له
150 فتحة تهوية على مسافات تقدر بنحو 19 الى 20 مترا. انه ينحدر نحو متر واحد لكل 2,5 متر فى الطول. البناة قاموا بحفر 4875 متر مربع من الارض وخفر من 600 الى 700 فتحة تهوية وازالة 20000 متر من الصخور الصلبة.
وتوجد فى منطقة اللبخة بعض من هذه القنوات مازال يعمل حتى بعد ان ترك الاهالى هذه الانفاق بعد ان قام عبد الناصر بحفر الابار التى تعمل بالكهرباء فى عام 1967 ..فقد قام عم سيد طليب بتطهير بعض هذه القنوات لرى مزرعته ورغم بلوغه السبعين من العمر ما زال يحاول اعادة تشغيل وتطهير تلك القنوات
The aqueducts were discovered in 1905. whereas a tunnel or aqueduct had been cleared out by vil-
lagers from Kharga. The aqueduct was still flowing with some 30-35 gal/min of water at that time.
lt was measured 1.5 by 0.75 m and was cut. through solid sandstone rock to a depth of 40 m. It led
to a tunnel measuring about 1.5 m high and 60 cm wide at the top. Nowadays. these aqueducts are
still intact, snaking north from the town to the water source in the escarpment. They are by far the
best example of such elaborate aqueducts in the Kharga Oasis. Along the route, every few meters.
is an air vent and access hole. which permitted maintenance of the underground galleries. This was
necessary because they were always filled with sand. which had to be cleared out. An extensive
14.3 km twisting and turning underground system of galleries was created. Five main aqueducts run
parallel to each other with manholes for maintenance along each of them. The longest of these is the
westerly one. stretching some 4.6 km. The one to the north runs 2.9 km and is 53.5 m deep. It has
150 shafts spaced about 19-20 m apart. It descends about I m For every 2.5 m in length. Combined.
the builders excavated some 4875 m3 of earth. digging 600-700 vertical shafts. and cut and moved
over 20000 m of solid rock
lagers from Kharga. The aqueduct was still flowing with some 30-35 gal/min of water at that time.
lt was measured 1.5 by 0.75 m and was cut. through solid sandstone rock to a depth of 40 m. It led
to a tunnel measuring about 1.5 m high and 60 cm wide at the top. Nowadays. these aqueducts are
still intact, snaking north from the town to the water source in the escarpment. They are by far the
best example of such elaborate aqueducts in the Kharga Oasis. Along the route, every few meters.
is an air vent and access hole. which permitted maintenance of the underground galleries. This was
necessary because they were always filled with sand. which had to be cleared out. An extensive
14.3 km twisting and turning underground system of galleries was created. Five main aqueducts run
parallel to each other with manholes for maintenance along each of them. The longest of these is the
westerly one. stretching some 4.6 km. The one to the north runs 2.9 km and is 53.5 m deep. It has
150 shafts spaced about 19-20 m apart. It descends about I m For every 2.5 m in length. Combined.
the builders excavated some 4875 m3 of earth. digging 600-700 vertical shafts. and cut and moved
over 20000 m of solid rock
تعليقات
إرسال تعليق